رؤية عن المهدي تنادي الشيخ أبو حسام لضرورة حضوره

الرؤيا لأختنا صفاء.. من كندا

______ الاسبوع الماضي , أغسطس 2020 __________

اليمن وزلازل ودمار الجسور التوأم

شيء عن قبيلة لها كرامات

.

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

اللهم صل وسلم وبارك على سيدنا ونبينا محمد وعلى آله وصحبه أجمعين

.

كانت لدي هذه الرؤية الأسبوع الماضي ولكن بسبب عدم قدرتي على استخدام الإنترنت في الآونة الأخيرة ، لم تتح لي الفرصة لنشرها. كما أنني أعتذر بشدة لعدم الرد بعد على الرسائل المرسلة إلى الصفحة. لقد حصلت مؤخرًا على هاتفي المحمول الجديد ويعمل Messenger الآن وسأرد على الرسائل ، لذا أرجو أن تصبرو معي حتى اتمكن من الرد.

أشارك هذه الرؤية لأنه ليس لدي أي فكرة على الإطلاق عما تعنيه ولكن أيضًا لأن معرفتي بما يحدث في الشرق الأوسط أو في اليمن محدودة للغاية. أنا لا أشاهد الأخبار ، لذلك يجب أن يكون هناك سبب لرؤية هذه الرؤية وليس لدي عائلة في اليمن ولم أسافر إلى اليمن مطلقًا. لذلك أتمنى أن يكون لشخص ما تفسير.

__________

__________

تبدأ هذه الرؤية في الجبال. لم يكن للجبال أي أشجار أو أعشاب ، فقط صخور ولكن كان هناك جسر من الصخور يربط بين جبلين. رأيت نفسي أقف مع عدد قليل من الناس داخل أحد الجبال وكان هناك أربعة خطوط سكك حديدية متقاطعة مع بعضها البعض تشكل X (تلتقي). لكن كل خط سكة حديد كان يمر به قطار بلون مختلف. كان أحدهم قطارًا أزرق ، والآخر قطارًا أسود ، والآخر قطارًا أصفر ، لكنني لم أر قط القطار الرابع. كل ما أتذكره هو أن القطار الأزرق كاد يصطدم ببعض الأشخاص الذين كانوا يقفون على السكة الحديدية لكنهم نجوا ، بعد مرور القطار الأزرق ، وصل القطار الأسود.

ثم سرعان ما تغير المشهد ورأيت نفسي أقف أمام نافذة في مبنى يطل على شرفة داخلية وعبرها كنت أرى ما يجري في المدينة. كان هناك جسرين متلاصقان توئمان وحدث زلزال تحت الجسرين. سمعت صراخ الناس وبدأت الجسور تتكسر وبدأت السيارات تسقط. كان المشهد فظيعًا شعرت بمدى رعبه عندما كنت أشاهد ذلك المشهد ، لكن أثناء حدوث ذلك ، ظهر رجل كبير السن في الشرفة وأنا أنضر إليه من النافدة وكان هو على اليمين. لم أر وجهه ولكن تيابه بيضاء وكان يقول هذه الكلمات كما لو كان يتحدث معي ومع شاب كان يقف في الشرقة وإلى يساري قليلاً. لقد تحدث بلغتي الأم (المغربية) ، لكن إليكم الكلمات العربية لما قاله:

"أتمنى ألا يحدث شيء سيء لأهل اليمن وقبيلة (....). هده القبيلة لديها كرامات."

شعرت بألم في صوت الرجل. نسيت اسم هذه القبيلة ولهذا السبب استبدلت الإسم ب(....) ولكن بمجرد أن قال الرجل الكبير السن هذه الكلمات قال الشاب الذي يقف إلى يسار النافدة على الشرفة الداخلية هذه الكلمات بينما انهار نصف الجسرين.

"أهل قبيلة (...) هم أهلي. توفى الكثير منهم وأدعو أن يبقى ما بقي منهم على قيد الحياة."

حالما قال الشاب هذه الكلمات شعرت أن المهدي يقترب مني من الخلف. جاء ووقف بجانبي إلى اليسار وكنا ننظر من النافذة إلى مشهد انهيار الجسرين. كان المهدي يرتدي بنطالاً بيج وقميصاً أسود ولتاماً أسود. عندما اقترب مني لم أتفاجأ لكني قلت هذه الكلمات وأنا أشير إلى النافذة.

"انظر إلى الجسور. هذه رؤية وأنت في رؤية معي. سوف ينهار جسرين وسيكون هناك زلزال يؤدي إلى انهيار الجسور. ''

ثم قال المهدي هذه الكلمات (بلغتي الأم ):

"ما رأيته هي رؤية حق ولكن بينما هناك أشخاص يرون رؤى على ظاهرها فهذه الرؤية ليست واحدة منهم. ''

عندما قال "ليست واحدة منهم" فهمت على الفور أثناء النظر إليه أن الرؤية التي كنت أراها ليست هي رمزية.

إنتهى. والله على مااقول شهيد.

__________

__________

.

.

🟢الآن أنا بحاجة إلى شرح بعض الأشياء حتى أتمكن من مساعدة الناس في تفسير هذه الرؤية. عندما قال المهدي هذه الكلمات شعرت أن المهدي يعني أن الرؤية حول اليمن والجسرين ليست على ظاهرها وأن الرؤية هي رمزية وعليها أن تفسر.

الصبي الذي تحدث بعد الشيخ بدا وكأنه في أوائل العشرينات من عمره. كان يرتدي بنطلون جينز وسترة سوداء وزرقاء عليها شرائط. كان أسمر وبني العينين ، أسود أو بني الشعر. بدا عربي الوجه.

عندما استيقظت بحثت عن "اليمن + جسرين" في Google ولكن لم أجد أي نتائج ثم تذكرت ما قاله لي المهدي في الرؤية ، أن رؤيتي كانت رؤية ليست على ظهرها وبالتالي تحتاج إلى تفسير.

لذلك كتبت "جسرين توئم" فقط على Google وهذه هي النتيجة التي وجدتها:

[وحدهم المديرون لديهم صلاحيات معاينة هذا الرابط]

لكن الجسور التي رأيتها في الرؤية في مدينة

إذا كانت الجسور التي رأيتها مرتبطة بالولايات المتحدة ، فربما تشير هذه الرؤية إلى أن أمريكا ستدفع مقابل ما فعلته قريبا لأنها قد تكون هي المسؤولة عن مأساة اليمن.