بسم الله الرحمن الرحيم
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
وصل اللهم على نبينا محمد واله وصحبه الكرام وسلم تسليما كثيرا
رؤيا لأخ من المغرب يقول
السلام علیکم
رؤيا الأحد لیلا 2019/09/01
رأيت المهدي يقف في مساحة بین درج و درج )سلالم( لا أستطيع وصف لون بهو الدرج حيث كان فخما و الكل من الرخام لا استطيع وصف لون الرخام المكان كان جميلا جدا. و نظرت في وجهه فرأيت ملامحه ثم تغيرت ملامحه في عدة أشكال كأن وجهه صار ضبابيا ثم استقرت ملامحه و تمعنت النظر فيه فإذا هو جميل و وسيم جدا ذو جبهة جميلة و وجه جميل أصلع قليلا منحسر الشعر على الجبهة بدون لحية يلبس تيشيرت جميل جدا و سروال جميل جدا لا استطيع وصفهما و حذاء أسود جميل جدا كله متناسق و ظهره محدوب قليلا ؛ وكان دون الاربعين وفوق الخامسة والثلاثين من العمر ؛ و من شدة حبي له في الرؤيا لم يفارق نظري. ثم سمعت هاتفا يقول : حلول المهدي في الإنسانية
( ثم تغير المشهد و رأيت عينا لا أدري لمن هي عين واحدة ولا أری العين الأخرى و لم أعرف أهي عين يسرى ام يمني. كان لون البؤبؤ أزرق مركب جميييل جدا و أخاذ و كأن البؤبؤ مقسم لأجزاء عدة كلها زرقاء و الأجزاء متناسقة فيما بينها.
انتهی
استيقظت و حبی للإمام المهدي يملأ قلبي و لازال.
تذكرت فيلم the matrix حيث كان وجه المهدي يتبدل مثل ذاك الشخص الذي في الصورة اسفله غير ان المهدي كان يتغير شكل ملامح وجهه فقط بصورة سريعة جدا.