رؤيا١٠يناير٢٠٢١
2021-01-11
يقـــــــــــــــــــــــــــــــول الرائي
بعد اذكاري واورادي وصلاه على النبي الاكرم
كنت صليت ١٠٠٠مره بصلاه الفاتح
نمت ،وكنت حزينه بعض الشيء ،فرآيت انني في برنامج اذاعي وكنت ارتدي جلباب جميل وحجاب ايضا جميل جدا جدا ورآيت كانني اشاهد عده شاشات تعرض امامي وانا فيها جميعها مستعده لتقديم برنامج وكنت ايضا اشاهد الناس وهم في بيوتهم وواماكنهم سواء شوارع او بيوت او شركات مؤسسات الجميع كان ينتظر وبدأ العد على الشاشه المقابله لي لأبدأ في تقديم البرنامج
وكنت ارى العد ابتدأ من ٧٠فما تحت وكان لون الارقام احمر اثناء العد
ثم دخل علينا المذيع فيصل القاسم وتقدم نحوى بسرعه عجيبه حيث كانت خطواته واسعه جدا اثناء دخوله بحيث اصبح بجانبي في لمح البصر وحين وامسك المايك وقال ستقرأ شمس لكم سوره الاخلاص بكل اخلاص فرآيت انني اتلو السوره بشكل رائع وجميل وكأن عدد المشاهدات يظهر في خانه خضراء وكان يتسارع بحيث رايت الرقم سبعه ملايين
ثم رأيتني اقرأ الفاتحه وبنفس الوقت ارى الناس في اماكنهم يرددون أميين
ثم رايت الشخص فيصل القاسم يقول
بان هناك احجيه يجب ان احلها فالكثير شاركوا بها ولم يفلحوا وذهب لياتي بها من غرفه خاصه وهناك وصل للغرفه الخاصه وقبل ان يفتح الباب رجع واخذني معه ودخلنا للغرفه الخاصه فرأيت ٤ صناديق بيضاء وصندوق اخضر
قال لي ٤ صناديق بيضاء حللت لغزها وحدي اما الصندوق الاخضر فلا احد قام بحل لغزه ولا فك رمزه ويجب ان تحلي هذا اللغز ثم وقف بالباب وقال وهو يشير لي بيده وينظر هل سانجح ام لا واذكر انه كان ينظر لي من فوق نظاره يلبسها وكان الصندوق عليه ارقام مغطاه بورق اخضر الارقام غير ظاهره ازلت الورق عنها فرأيته قفز من مكانه وقال اقتربت اقتربت
وكان لا يعلم بان الارقام مغطاه بورق
وعلمت انه مسموح باجراء واحد فقط لفتح الصندوق والا سيغلق للابد اصبح
الشخص فيصل القاسم
متوتر جدا وانا اذكر كنت اجلس ارضا وانا احل لغز فتح الصندوق
ثم كأن الارقام تكلمني وتدلني عليه لا اعرف كيف اشرح لكم
لكن والله كانت الارقام تشير لي كيف انتقيها بحيث تبرز وتصبح بارزه
وتقول انا كان الرقم ٨ظهر مرتين قلت له ٨ ٨ فقال ملائكه
ثم ظهر الرقم ٧
ومباشره ٩ قلت له ٩_٧
قال:
" المهدي "
ثم الرقم ١ظهر وتلاه ٢ قلت له : ١-٢
" قال عمود الدين "
وقالها بفرح شديد
وخرج يجري وانا اجري معه
وبالخارج كانه يوم القيامه كل العالم بالشوارع
وسمعنا منادي يقول الصلاه جامعه وانتبهت ان الصندوق
لا زال معي وهو يقول :
لي نصلي بالناس وننظر ما فيه "
وقف يؤم الناس والامم تقف شيء باتجاه القبله
وشيء بعكسها ويتساؤلون بينهم اين القبله
كنت احاول ان ادل الجميع على اتجاه القبله
واشير لهم انها هنا
والناس اصبحت تتبع الصوت
ولكثره الامم كان الموقف والله جد عظيم
حد العظمه والرعب والخوف حتى قال
: " الله اكبر "
. انتهى .
اقسم انني صحوت على صوت المؤذن
بمسجدنا وكانه هو القائل
والله شهيد على ذلك،،