تقول الرائية
رأيت نفسي واقفة مع جبريل وميكاييل عليهم السلام تحت حائط ننتظر في شيء وهم كانوا واقفين بصمود وأنا كنت جدآا مخنوووقة وكل شيء أمامي أسود حتى السماء لونها أسود وكنت أقلهم إني تعبت كثير ماذا ننتظر وهم ساكتين وتعبت أكثر فوضعت ظهري على الحائط حتى لا أسقط وأغمضت عيني وسكتت. وفجأة سمعت صوت رجل يضحك فتحت عيني فوجدت المهدي قادم وخارج منه نور ذهبي مشع وأصبح إسمه " رمزي" وفهمت إننا كنا ننتظر قدوم المهدي. وتقدم المهدي وحكينا شوي وبعد ركبنا في سيارة. جبريل وميكاييل في مقدمة السيارة وأنا والمهدي من خلف وبعدها وضع المهدي يده على خصري فأصبح خارج مني نور ذهبي مثله وهو نوره زاد أكثر وبعد سألت قلت " إلى أين سنذهب" فإلتفت ميكاييل عليه السلام وقال " ذاهبين الى الخليج" وبدأ جبريل عليه السلام يقود في السيارة بسرعة خيالية وفجأة توقف جبريل عن السياقة كأنه سيصطدم بشخص. فنظرت الى هذا الشخص فإذا بيه الدجال( كأنه مخنث جسمه جسم رجل و وجهه أبيض شبيه لوجه المرأة) و وراه ناس كثييير ونظر إلينا وضحك لنا ضحكة صفراء خبيثة ودخل هو في الطريق ونحن توقفنا. انتهت الرؤيا.
ملاحظة الرائية تقول ميكاييل عليه السلام في الرؤية لما إلتفت وقال ذاهبين الى الخليج ظهرت أسنانه لما تكلم والغرييييب كانت أسنانه جدا سوداء فهذا الى ماذا يرمز؟؟؟؟؟
تاريخ الرؤية بظبط 24 مارس 2018
الأخت من تونس أحسبها على خير ولا أزكي على الله أحدا،