رؤيا عن المهدي منقولة اليوم من فيسبوك

رؤيه من شاب مصري يقول الرائي صليت قيام الليل وقرأت القرآن الكريم ثم دعوت الله أن يجعلني أري رؤيه عن المهدي يتعجب منها الناس وتكون بشري للمسلمين فرأيت في منامي اني نائم اسفل جبل كبير واقترب الفجر علي الأذان فإذا بي أري رجلا هيئته ذات هيبة ومعه عشرة رجال فقلت ياترى من هؤلاء فاختبئت منهم خوفا من أن يروني وانا اراقبهم وأحاول أن أسمع كلامهم فإذا باحدهم يقول للرجل ذو الهيبة الذي وقع في نفسي انه المهدي يسأله متي الأمر يا سيدي فقال له في يوم 21 من شهر 7 سنه 2021 في فجر نهايه 10 ذي الحجة فقال البقية الله أكبر فإذا بي أراهم يدخلون مكان يشبه الكهف ثم انتظرت حتي خرجوا وجلسوا واحضروا الطعام وكان لحم طير وقد مدوا أيديهم ليأكلوا فإذا بي أجد قوما يقبلون عليهم لا أعرف من هم وكانوا قادمين من العمران من المباني المبنيه خلف الجبل وفي يديهم حبال واوتاد من الخشب كالسلبة التي يربط بها البهائم بعد أن يدقون الخشب والوتد في الأرض وفي يديهم الاخري مقمع من حديد غليظ وحاولوا أن يقتلوهم ولكن فروا منهم ودخلوا كهفهم ووقع الطعام علي الأرض منهم بسبب خوفهم ثم انتظر الناس برهة من الوقت ينتظرون المهدي وأصحابه العشرة واستمروا في البحث عنهم حتي وجدوهم وعثروا عليهم في كهفهم فعندما عثروا عليهم اذا بالأرض تدك من تحتهم دكا قويا ويفر المهدي وأصحابه مرة أخري واذا بالذين كانوا يطاردون المهدي يجلسون علي الأرض حتي جاء الليل وبعدها حضر لهم رجل شديد السواد فأصبح ينادي عليهم وكان الصبح قد طلع وكلما حضر إليه رجل اجلسه وأخذ يتعرف عليهم ويكتب أسماؤهم في دفتر معه في يده بقلم لونه اسود ويقسم لهم انهم سيكونوا أتباعه ويملكهم الأرض أن عثروا علي المهدي وأصحابه وقتلوهم فبعدها قلت يارب أين ذهب المهدي أريد أن أراه فإذا بي أجد رجلا يأتي هو وأصحابه ويجلسون ويفترشون الأرض وكان في الصباح ويفطرون علي مائدة فرشت علي الأرض ويشربون اللبن وطلعت الشمس عليهم فإذا هم من حرها ذهبوا الي مكان به ظل وجلسوا يتحدثون ولكن كان شكل المهدي متغير عن شكله الذي رأيته في أول الأمر فقلت من يكون ذلك الرجل وكان يقول لهم نريد أن ندخل القدس الأرض المقدسة قبل أن يأتوا ويدخلوا قبلنا ولكني لم أعرف من هو هذا أرجل فقد كان يختلف بعض الشئ عن الذي رأيته اول الامر ثم إذا بي أري أناس يقدمون عليهم وهم جعاد الشعر شعرهم خشن جدا وذا بهم يتكلمون مع الرجل وأصحابه واذا برجل من القادمين وكان أكثرهم جعدا للشعر يتكلم مع الرجل الذي أظنه المهدي ولكنه مختلف عنه يتكلم بكل قوة ويقول له الم تكن فينا فلماذا فررت منا ويقص علي أصحابه أمر هذا الرجل وقصته فاذدادوا غضبا عليه وامروا بقتله مصلوبا فقال لهم الرجل الذي أظنه المهدي اتركوني لحالي إذ لم تؤمنوا بي فالتفوا حوله وكادوا يمسكون به وفجأة ظهر دخان كثيف في السماء لم يري أحد منهم صاحبه من كثافته وفجأة اختفي الرجل ولم يستطيعوا العثور عليه وسمعت أحدهم يقول اختفي المهدي اختفي المهدي ثم قمت من الرؤيه وانا متعب لما قد رأيته بعد دعائي لله أن يرينا رؤيه عن المهدي يتعجب منها الناس وتكون بشري للمسلمين